الثلاثاء، 1 أبريل 2014

الأنثى بداخلي

إستفقت من نومي صباح اليوم وأنا في حالة هياج (جنسي) غير طبيعية وغير معتادة ، وبما أنني أعيش في حالة (عزوبية) هذه الأيام ، فقد قررت ان أقوم بمغامرة من مغامرات مرحلة ما قبل الزواج ، حملت جهاز الموبايل و قررت ان اتصل على من اعرفهن لتمضية اليوم مع إحداهن ... وبمروري على الأرقام المحفوظة بهاتفي المحمول ، لم أشعر بأي ميل للأتصال بأي من الإناث الذين اعرفهم - وهن كثر - آنسات ، متزوجات ، مطلقات ، أرامل ، من كل الأعمار والأشكال والألوان ، وجدتني مشدودا للإتصال ببعض الذين أعرفهم من ذوي الميول المثلية والذين يصنفون أنفسهم بـ (Versatile Top) اي (مبادل موجب) ، وكنت سابقا شديد الإنتقاء في شركاء ممارساتي بحيث يكونوا (مبادلين فقط) ، اليوم وجدتني منجذبا وبشده لمن عرفتهم كمبادلين موجبين ، اليوم أحس بأني أنثى في جسد رجل ، أرغب وبشده في ان يقوم أحدهم بضمي وحضني وتقبيلي واللعب بحلمات صدري ومداعبة طيزي ، أحس برغبة شديدة في أن يتم إدخال زب منتصب في فتحة طيزي ، ارغب في ضم هذا الذب و عصره و الشعور به وهو يدغدغ أحشائي ومن ثم احس بقذفه لسائله الابيض السميك بداخل طيزي ليريحني ويمتعني.
في نهاية إتصالاتي وقع إختياري على شاب صغير (مبادل) يبلغ من العمر 21 عاما ، وكنت قد رفضته سابقا بسبب الفارق الكبير في العمر بيننا ، سأذهب بعد قليل لإصطحابه لأمارس الجنس معه لحد الإشباع ، وغدا واعدت شابا آخر يدرس بالجامعة سأمارس الجنس معه ايضا ،،، الأنثى بداخلي تمر بحالة هياج رهيبة منذ صباح اليوم ..... عصر اليوم ، وعندما لم أطق صبرا ، قمت بأستعمال ثمرة (خيار) شبيهة بالزب بأدخالها في طيزي ، ، أراحتى قليلا ولكني لازلت مهتاجا ومحتاجا لزب حقيقي من لحم ودم لمصه ولحسه ولمسه وإدخاله بفتحة طيزي.

بعد لقائاتي الجنسية ، سأعاود الكتابة لأخبركم بمجريات الليلة الحمراء


بالصورة الخيارات التي قمت بأيلاجها بطيزي عصر اليوم - بعد وضع الكوندوم لها -  لتخفف من نار رغبتي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق